أخبار اللاعبين

منتخب الولايات المتحدة للسيدات: غياب الحارسة الأولى للمرة الأولى في التاريخ!

and what ⁣is a key ⁢focus area,” Hayes said in February.

Murphy, ⁣who plays for the North Carolina Courage, the NWSL’s⁤ most possession-oriented team, is arguably the most suited for that style. The Houston Dash, where⁢ Campbell starts, is attempting to build a similar identity under a new head coach.

McGlynn endured a difficult⁤ game on Tuesday vs. Brazil, a performance that adds further uncertainty to the USWNT’s ⁣search for stability between the posts. She registered a rare goalkeeper assist on opening weekend of‍ the 2025 NWSL season but struggled with deep-lying turnovers during her match against Brazil. McGlynn admitted after the match that she ‍was “forcing it” in the ⁢first half as‍ she played ⁤into Brazil’s press.

Hayes made similar points about McGlynn⁤ and Tullis-Joyce needing to read the game in‌ possession and figure out when to play short or go⁢ long.

So, who will be the ‍next USWNT No. 1?

“I think it’s been a ‍competitive camp,” Hayes said of her⁢ goalkeeper pool after ⁣Tuesday’s loss. “I think both [McGlynn] ​and Phallon have had opportunities to play against top opponents… I think it’s fair to say I’m clearer.”

Whoever assumes ⁤this‌ role will know well the scrutiny that awaits: World Cup ⁤titles and Golden Gloves are standard expectations within this program. They will have two years to prepare for that inevitable pressure leading up ⁢to future tournaments like World Cup qualifiers and ultimately aiming towards success‌ at major international competitions such as Olympic⁤ Games or World Cups ‌ahead of 2027 Women’s World Cup.

The competition remains ​fierce among these goalkeepers as they vie not only for⁣ starting positions but also their place in history within one⁣ of⁤ women’s soccer’s most storied programs—one known for its legacy of excellence between the posts.

لأول مرة، ⁣منتخب⁢ الولايات ‍المتحدة للسيدات يفتقر إلى حارس مرمى أساسي

إنغلوود،⁣ كاليفورنيا – قدمت حارسة المرمى فالن توليس-جويز أداءً مميزًا‌ حيث أنقذت ست كرات وسجلت شباكًا نظيفة في⁢ مباراتها الأولى مع منتخب الولايات‌ المتحدة للسيدات ضد البرازيل يوم السبت. لكن ‍أصعب لحظة بالنسبة لها كانت “الصفارة الأولى”، كما قالت وهي مبتسمة تتحدث عن​ توترها⁤ قبل‍ المباراة.

حالة عدم اليقين في مركز ⁤حراسة المرمى

هذه هي الحالة الحالية لمركز حراسة​ المرمى في⁤ منتخب الولايات المتحدة: للمرة⁣ الأولى منذ عقود ​- ربما على الإطلاق – يواجه​ الفريق ​فترة طويلة‌ من عدم اليقين ​دون وجود حارس مرمى أساسي واضح. كان هذا المركز الذي يُعتبر نقطة قوة تاريخية الآن واحدًا من أكبر علامات الاستفهام للفريق.

حارسة المرمى‌ الفائزة ‍بكأس العالم مرتين وبطلة أولمبية 2024، أليسا⁢ ناهر، اعتزلت اللعب الدولي بنهاية العام ‌الماضي عن عمر يناهز 36 عامًا. ومنذ ذلك الحين، قامت المدربة إما هايز بإجراء تجارب مفتوحة للمنصب خلال الأشهر الستة الماضية.

دخول توليس-جويز إلى المنافسة

دخلت توليس-جويز بقوة في هذه التجربة المفتوحة يوم السبت. كانت الحارسة التي تلعب لنادي مانشستر​ يونايتد تراقب سباق الحراس من بعيد حتى وقت قريب، ولكن بعد حصولها على أول مشاركة لها مع المنتخب الأول، أصبحت الآن منافسة قوية لتكون الحارسة الأساسية الجديدة مثل أي حارس آخر في المجموعة.

الحارسة جين كامبل (30 عامًا)‍ كانت قد أصبحت المرشحة الأوفر حظًا للوظيفة خلال الأشهر الأخيرة، لكنها لم تشارك في أي مباراة ضد البرازيل خلال هذه الفترة.⁤ بينما ظهرت ماندي مكغيلن لأول مرة دوليًا كحارسة ​مرمى العام الماضي. الثلاثي من ⁢الحراس بالإضافة إلى الحارسة المتدربة أنجيلا أندرسون دخلوا معسكر التدريب ⁤هذا بأربعة عشر مشاركة مجتمعة ‌فقط.

الخبرة والتحديات

كيسي​ مورفي (28 عامًا) هي الأكثر خبرة ⁢بين الخيارات ⁣المتاحة بوجود 20 مشاركة دولية. ⁤لكنها لم تتلق دعوة للانضمام إلى المنتخب منذ عام 2025، ويبدو أنه من العدل التساؤل عما إذا كان غيابها يعود أكثر​ لعدم رضا المدرب عنها بدلاً من ​مجرد اختبار خيارات ‌جديدة للحراسة.

وعدت هايز بأنها ستمنح‍ الفرص خلال هاتين المباراتين ضد البرازيل وقد فعلت ذلك بتوجيهها لتوليس-جويز في المباراة الأولى ومكغيلن في ‍مباراة الإعادة يوم الثلاثاء – وهما ⁣أكبر مبارتين لمنتخب السيدات​ هذا ‍العام.

على مدار أشهر عديدة قالت⁢ هايز إنه بحلول ‍يوليو⁣ يجب أن​ يكون ‌لديها صورة أوضح حول هوية الحارس الأساسي الجديد. بحلول⁢ ذلك الوقت ​ستكون قد شاهدت المنتخب يلعب مباريات مزدوجة ضد البرازيل والصين وجمهورية أيرلندا ومباراة أخرى ضد كندا. إذا سارت الأمور كما هو مخطط لها‌ فإن اللاعب الذي ستختاره سيكون لديه عامان‌ لصقل مهاراته قبل كأس العالم للسيدات لعام 2027.

التحديات المرتبطة بالاستمرارية

أشارت هايز إلى أنه يتطلب الأمر‌ بعض الوقت لتثبيت موقع الحارس ‍الأساسي كما⁢ حدث مع ناهر التي استغرقت وقتاً طويلاً ​لتصبح الخيار الأول بعد رحيل الأسطورة هوب سولو التي ‌حققت العديد من الإنجازات العالمية والأولمبية‍ وكانت تُعتبر واحدة من⁤ أفضل الحراس على مر العصور.

نجحت ناهر تحت ضغط كبير عندما بدأت كل ‌دقيقة أثناء فوز فريقها‍ بكأس العالم الثانية ⁣على ⁢التوالي عام 2019 وتبعته بأداء رائع أيضًا خلال كأس​ العالم​ لعام 2023 والألعاب الأولمبية السابقة لذلك العام.

لكن ما يجعل الوضع الحالي مختلفاً هو الشعور الحقيقي بعدم الخبرة بين‍ خيارات حراسة المرمى ‍– ليس فقط فيما يتعلق بالمشاركات الدولية ولكن أيضًا اللحظات الكبيرة والمهمة⁢ داخل الملعب.

الخلاصة

من سيستلم ⁣دور الحارس الأساسي القادم؟‌ إنهم جميعهم يعرفون جيدًا الضغط الذي ينتظرهم: الألقاب العالمية وكؤوس ⁤الذهب هي المعايير القياسية لهذا البرنامج الرياضي الشهير وسيكون لديهم عامان للاستعداد لهذا الضغط المحتوم.

أحمد عيتاني

محرر رياضي محترف مع خلفية واسعة في تغطية الأحداث الرياضية وتحليل المباريات. بدأ مسيرته في مجال الصحافة الرياضية منذ [عدد] سنوات، حيث تخصص في تغطية كرة القدم، بقدرة استثنائية على تقديم تحليلات دقيقة وملخصات شاملة للمباريات، مما يجعل قراءه يتابعون كل جديد في عالم الرياضة بكل حماس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى