أخبار اللاعبين

سافينيو وهالاند: أمل مانشستر سيتي في تحقيق المجد عام 2025

about the past. These kinds of ​crosses ​help the ‍striker we have.⁤ He has a lot to⁢ improve, not aggressive enough without the ball, a little bit soft in many departments. But right now he has ⁢something ⁤special and‍ brilliant ⁣that helps a⁣ lot for the team.

“He scores a goal,⁢ a bit lucky, ‌but the two assists are brilliant. I’m so happy for‌ him and he deserves to play.”

Sat in his post-match news conference, Guardiola bristled at⁤ a question⁢ about whether the result against West Ham ‌shows that City⁢ “are back.”

“I’m very⁢ pleased with the result but you ⁣cannot ask me if the old Manchester City is back,” he snapped back.

“If you saw the⁣ game we are not. ⁢Don’t misunderstand me. I’m so happy. If you ask me is⁢ the team⁢ playing ⁣like⁤ it has played years ago? No, absolutely not.”

In absence of that old swagger, City​ will ⁣have to find ways to win if they want⁢ to end this season with silverware. They did just that against West Ham.

Savinho and Haaland showed that Guardiola still has players capable of scoring goals even if City lacks ‌defensive ⁢cohesion at times.‌ While they might not be fully back yet, theres potential for a positive ‌second half of the season ahead.

سافينيو وهالاند يمنحان مانشستر سيتي​ الأمل في 2025

مانشستر، ​إنجلترا – حقق مانشستر سيتي انتصاره الأول في الدوري لهذا العام، وهو ما ⁢لم يحدث ‍منذ 12 موسمًا مضى. لذا، لم ⁤يكن فوزهم على وست‍ هام يونايتد بنتيجة 4-1 مفاجئًا بشكل‍ كبير.

لكن هذا الموسم ليس عاديًا بالنسبة لفريق بيب غوارديولا. عادةً ما يبدأ السيتي شهر⁢ يناير وعينه ⁣على ‍لقب الدوري الإنجليزي الممتاز. لكن هذا ‌العام يبدو أن التركيز أقل على تحطيم الأرقام⁤ القياسية وأكثر على ‍إنقاذ ما يمكن إنقاذه⁣ من الموسم.

بعد ‌انتهاء عام 2024 بفوزين ⁤فقط من أصل 14 ​مباراة، كان غوارديولا حريصًا على ⁣توضيح أن الفوز بلقب الدوري ⁢للمرة الخامسة على التوالي‍ بعيد عن⁣ متناول لاعبيه. ومع تصدر​ ليفربول للترتيب، قد يكون ذلك صحيحًا. ولكن أمام وست هام، بدأ السيتي عام 2025 بإظهار بعض من قسوته المعهودة.

أداء مميز لسافينيو وهالاند

كان سافينيو ⁤نجم المباراة بلا منازع حيث ساهم في⁣ ثلاثة أهداف من الأربعة التي سجلها ‌الفريق. بينما أظهر إيرلينغ هالاند مرة أخرى أنه واحد من أفضل الهدافين ‌في العالم ‍بتسجيله هدفين ليصل إلى أكثر من 20 هدفاً في جميع المسابقات هذا الموسم. ورغم أن الأداء لم يكن مثاليًا تمامًا، إلا أن السيتي حقق انتصاراً متتالياً للمرة الأولى منذ أكتوبر الماضي.

قال غوارديولا:‍ “لقد رأينا مستوى فريقنا خلال السنوات⁣ الماضية ولسنا عند مستوانا الحالي”. وأضاف: “فزنا وأنا ⁤سعيد جدًا بذلك وهذا يساعدنا. يمكنك الحكم بناءً على النتائج؛ أداؤنا لم يكن جيداً.”

إذا أراد السيتي الفوز بأي شيء هذا الموسم -​ ربما دوري أبطال أوروبا أو كأس الاتحاد الإنجليزي – فسوف يعتمد ذلك ‍بشكل أكبر على كيفية هجومهم وليس دفاعهم. فقد تعرض وست هام للهزيمة بسهولة في ملعب الاتحاد، لكن‌ المدرب جولن لوبيتيغي كان يستحق بعض التعاطف بعد الهتافات التي تلقاها “ستُفصل صباح‌ الغد” من جماهير المنزل.

فرص ضائعة لوست هام

في المراحل الأولى من المباراة، كان كريسنسيو سمرڤيل يتلقى الكرة باستمرار في‌ وسط الملعب ويمررها إلى الجهة⁣ اليمنى حيث⁣ واجه محمد كودوس مدافع السيتي جوسكو غفارديول بصعوبة كبيرة وكان يجب عليهم تسجيل هدفين قبل أن يتمكن السيتي أخيرًا من تشكيل فرصة لهم.

على الرغم مما قدموه خلال المباراة السابقة ضد ليفربول​ والتي انتهت بخسارة ثقيلة (0-5)، إلا أنهم تمكنوا هذه المرة من تسديد 17 كرة ​نحو مرمى ⁣الحارس ستيفان أورتيغا ولكن انتهى الأمر بتسجيل⁣ هدف واحد فقط عبر⁣ اللاعب نيكلاس فُلكرغ بالدقيقة الـ71 بينما كانت النتيجة تشير إلى تقدم مانشستر سيتي بأربعة ⁤أهداف نظيفة ⁣بالفعل.

قال لوبيتيغي: “ليس سهلاً اليوم شرح المباراة”. وأضاف: “استحقينا المزيد ولم نستغل الفرص الواضحة لدينا”.

تأثير سافينيو

مواجهة لاعبين مثل سافينيو وهالاند دائمًا ما تكون ⁤مشكلة للمدربين المنافسين. فقد سجل سافينو أول أهدافه مع مانشستر سيتي ⁤الأسبوع الماضي ضد ليستر سيity ⁣وظهر أمام وست هام​ وكأنه ⁢يستمتع بالحرية بعد تخفيف⁢ الضغط عنه.

ساهم سافينو بشكل كبير عندما مرر كرة عرضية حولها المدافع ‌فلاديمير كوفال بالخطأ إلى داخل شباكه ثم أبدع بتمريرتين لهالاند⁢ جعلتا الجماهير تتفاعل بشغف عند‍ إعادة عرضهما عبر الشاشة ‍الكبيرة​ بالملعب قبل مغادرته الملعب وسط تصفيق حار بعد‍ أدائه الرائع الذي أهله للفوز بلقب ⁤رجل‍ المباراة.

قال غوارديولا عنه: “ذهنه صافٍ ولا يفكر فيما حدث ‌سابقاً”. ​وأكد أنه يمتلك الكثير لتحسين أدائه لكنه يمتلك شيئاً خاصاً​ ومميزاً يساعد الفريق كثيراً الآن.

هل عاد مانشستر سيتي؟

خلال المؤتمر الصحفي بعد المباراة، رد غوارديولا بغضب عندما سأله ​أحد الصحفيين ‌إذا كانت نتيجة مباراة ​وست هام تعني عودة مانشستر‍ سييتي القديم.

“أنا سعيد جداً بالنتيجة لكن لا يمكنك أن تسألني إذا كانت مانشستر سييتي القديمة قد عادت”، أجاب بغضب.

“إذا شاهدت اللعبة سترى أننا لسنا⁣ كذلك.”

مع عدم وجود تلك الثقة القديمة ، سيكون لدى السي تي تحديات كبيرة إذا أرادوا إنهاء الموسم بألقاب جديدة ‌. ومع ذلك ، فإن أداء اللاعبين مثل سافينو وهالاند ‌يظهر أنهم ⁤لا ​يزالون قادرون على تسجيل الأهداف حتى وإن كانوا يفتقرون للتماسك الدفاعي المطلوب للحفاظ عليها⁣ خارج ​شباكهم .

قد لا يكونوا قد عادوا بالكامل ، لكن⁤ هناك إمكانية لتحقيق موسم إيجابي بالنصف الثاني منه .

أحمد عيتاني

محرر رياضي محترف مع خلفية واسعة في تغطية الأحداث الرياضية وتحليل المباريات. بدأ مسيرته في مجال الصحافة الرياضية منذ [عدد] سنوات، حيث تخصص في تغطية كرة القدم، بقدرة استثنائية على تقديم تحليلات دقيقة وملخصات شاملة للمباريات، مما يجعل قراءه يتابعون كل جديد في عالم الرياضة بكل حماس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى