
بين تراجع مانشستر يونايتد، هوجلوند يمنح أملًا جديدًا لأموريم
on, following a good run from Amad. United then produced the one moment of real quality in the entire 90 minutes when Bruno Fernandes drilled a free kick into Højlund’s feet. The 21-year-old spun Alexandr Sojka and scored with a low finish across Martin Jedlicka in the Viktoria Plzeň goal.
Højlund’s performance was particularly noteworthy as he now has five goals in six Europa League games, making him the competition’s top scorer heading into the final two rounds of fixtures. His eagerness for a third goal led to a heated exchange with Amad after the match, as he felt frustrated that he didn’t receive the ball during a late break.
Despite securing victory, there are still significant concerns for Amorim and his squad. Individual mistakes continue to plague Manchester United’s progress under their new manager. This was evident not only in Onana’s error leading to Viktoria Plzeň’s opening goal but also through several players losing possession frequently throughout the match.
Amorim acknowledged these issues post-match, emphasizing that while they managed to secure three points, there is much work ahead: “The way we give a goal to the opponent… it was important not to give up,” he stated. He expressed hope for improvement and emphasized that fighting spirit is crucial as they prepare for upcoming challenges, including their next match against Manchester City.
while Højlund’s contributions were vital in turning around what could have been an embarrassing defeat into an important win, consistency and reducing individual errors will be key areas of focus moving forward for Manchester United under Amorim’s management.
مانشستر يونايتد يتعثر، لكن هوييلد يمنح أماريم الأمل
المراسل: روب داوسون
التاريخ: 12 ديسمبر 2024
في مباراة مثيرة ضد فيكتوريا بلزن، كان من السهل فهم سبب استعداد مانشستر يونايتد للاستماع إلى عروض لعدد كبير من لاعبيه. لكن راسموس هوييلد يبدو كأحد اللاعبين الذين قد يكون لهم مستقبل مشرق في أولد ترافورد تحت قيادة المدرب الجديد روبرتو أماريم.
دخل هوييلد المباراة في منتصف الشوط الثاني على ملعب دوشان أرينا، حيث كانت النتيجة تشير إلى احتمال خسارة محبطة. ومع ذلك، تمكن اللاعب الدنماركي من تسجيل هدفين، بما في ذلك هدف الفوز الذي جاء في الدقيقة الثامنة والثمانين، ليقود فريقه لتحقيق انتصار صعب بنتيجة 2-1 ويصعد بهم إلى المراكز الثمانية الأولى.
على الرغم من هذا الانتصار المهم لفريق أماريم، إلا أن المدرب البرتغالي كان لديه الكثير ليقلق بشأنه قبل مواجهة مانشستر سيتي يوم الأحد المقبل.
أداء حارس المرمى يشكل مصدر قلق
يعتبر أداء الحارس أندريه أونانا مصدر قلق خاص بعد أن ارتكب خطأً منح فيه بلزن التقدم قبل أيام قليلة فقط من تلك المباراة. بدا وكأنه يشعر بالارتياح عندما سجل هوييلد الهدف الثاني وركض للاحتفال مع زملائه.
قال أماريم بعد المباراة: “لم تكن مباراة رائعة ولكننا تمكنا من تحقيق بعض الأمور الجيدة وأعتقد أننا استحقينا الفوز”. وأضاف: “نريد رؤية أمور أفضل ولكن يجب أن نتذكر أننا لم نحظ بالكثير من الوقت للعمل”.
مشاكل فنية مستمرة
استمر الأداء المتواضع لمانشستر يونايتد خلال الشوط الأول الذي يعتبر أحد أسوأ الأشواط تحت قيادة أماريم حتى الآن. لم تساعد حالة الملعب السيئة الفريق على تقديم مستوى جيد، ورغم ذلك لم يكن هذا عذراً لبعض التمريرات الخاطئة التي حدثت خلال الساعة الأولى.
أشار أماريم منذ اليوم الأول له كمدرب إلى أن فريقه يميل لتسليم الكرة بسهولة للخصم. وبعد شهر كامل لا يزال يحاول معالجة هذه المشكلة.
أخطاء فردية تؤثر على الأداء الجماعي
كانت الأخطاء الفردية تعيق تقدم الفريق تحت إدارة المدرب الجديد. فقد شهدت المباراة العديد من الأخطاء غير الضرورية التي أدت لتسجيل أهداف للخصم كما حدث ضد نوتنغهام فورست سابقًا.
كان هناك موقف آخر عندما مرر ليساندرو مارتينيز كرة غير دقيقة لأونانا مما أدى لتسجيل هدف بلزن بطريقة سهلة للغاية.
لكن لحسن الحظ جاء رد فعل هوييلد سريعاً بعد دخوله حيث سجل التعادل بعد ست دقائق فقط بفضل تمريرة جيدة من أماد. ثم قدم برونو فرنانديز تمريرة رائعة لهوييلد ليسجل الهدف الثاني بطريقة مذهلة عبر تسديدة منخفضة سكنت شباك حارس بلزن مارتن يدليكا.
آمال جديدة للمستقبل
مع تسجيل خمسة أهداف في ست مباريات بدوري أوروبا حتى الآن، يتصدر هوييلد قائمة الهدافين ويتطلع لتحقيق المزيد مع اقتراب المباريات النهائية للمسابقة. وقد شهدت نهاية المباراة مشادة بينه وبين أماد بسبب عدم تمرير الكرة له أثناء الهجمة الأخيرة مما يدل على رغبته الكبيرة في التسجيل وتحقيق المزيد لفريقه.
قال أماريم عن الروح القتالية للفريق: “من المهم ألا نستسلم عند استقبال الأهداف”. وأضاف أنه يريد رؤية المزيد مثل هذه الروح القتالية وأنهم بحاجة للشعور بشيء أكبر لتحسين أدائهم بشكل أسرع وأكثر فعالية.